مصر تواجه أزمة مياه خطيرة بسبب تعنت إثيوبيا، مما قد يؤدي إلى فقدان 60% من أراضيها الزراعية بحلول 2025. التحويل القسري من الزراعة إلى الصناعة أثر سلباً على الاقتصاد المصري، مما جعل البلاد تعتمد على استيراد القمح. الوضع يتفاقم مع زيادة السكان وتغير المناخ.